>درس في الحياة,,<
ومع أني أعشق خوض التجارب إلا أني لم أخض أي تجربة في حياتي ,,لأن خوض التجارب
يحدده نتيجتين اما فشل التجربه أو نجاحها وبم أني أخاف الفشل ,,أي الوقوع بالخطأ علما بأننا
نتعلم من فشلنا أي من أخطائنا الكثيره الا أني لا زلت أكره أن أقع بالخطأ ...فالمخطيء لابد له
من أن يعترف بخطأه ثم أن يعتذر عنه ,وأنا أكره الأعتذار ...سواء تلقيه من أحد أو التفوه به
لأحد ,,ففي الحاله الأولى وحين يعتذر لي أحدهم فانه يذكرني باساءته لي فقد أخطأ بحقي وفعل
كذا ...وكذا , وهذا يسبب لي شعور بالغيظ من هذا الشخص ...بل يجدد الموقف وكأنه يحدث
من جديد ,,
أما الحالة الثانية فهو يذكرني بخطأي ,,,أي فشلي وبالتالي ينتابني ذات الغيظ من نفسي و
الشعور المؤلم المعذب
ولكن وجودنا بالحياة يحتم علينا خوض التجارب بل والوقوع بالخطأ والفشل والأعتذار ,,,
ثم الوقوف من جديد ومتابعة السير قدما للوصول فلا بأس ان خضنا تجربه وان أخطأنا فنحن
نتعلم من خطأنا ولا نعاود الوقوع فيه ,,,وان فشلنا فهذا يكسبنا التجربه والحكمه وان اعتذرنا
فهذا يهذب من نفوسنا..
هنا ,,
كنت أحاور نفسي؛ بل أصالحها ...
ومع أني أعشق خوض التجارب إلا أني لم أخض أي تجربة في حياتي ,,لأن خوض التجارب
يحدده نتيجتين اما فشل التجربه أو نجاحها وبم أني أخاف الفشل ,,أي الوقوع بالخطأ علما بأننا
نتعلم من فشلنا أي من أخطائنا الكثيره الا أني لا زلت أكره أن أقع بالخطأ ...فالمخطيء لابد له
من أن يعترف بخطأه ثم أن يعتذر عنه ,وأنا أكره الأعتذار ...سواء تلقيه من أحد أو التفوه به
لأحد ,,ففي الحاله الأولى وحين يعتذر لي أحدهم فانه يذكرني باساءته لي فقد أخطأ بحقي وفعل
كذا ...وكذا , وهذا يسبب لي شعور بالغيظ من هذا الشخص ...بل يجدد الموقف وكأنه يحدث
من جديد ,,
أما الحالة الثانية فهو يذكرني بخطأي ,,,أي فشلي وبالتالي ينتابني ذات الغيظ من نفسي و
الشعور المؤلم المعذب
ولكن وجودنا بالحياة يحتم علينا خوض التجارب بل والوقوع بالخطأ والفشل والأعتذار ,,,
ثم الوقوف من جديد ومتابعة السير قدما للوصول فلا بأس ان خضنا تجربه وان أخطأنا فنحن
نتعلم من خطأنا ولا نعاود الوقوع فيه ,,,وان فشلنا فهذا يكسبنا التجربه والحكمه وان اعتذرنا
فهذا يهذب من نفوسنا..
هنا ,,
كنت أحاور نفسي؛ بل أصالحها ...